السبت، 10 يناير 2015

سزاريا ايفورا صورة معبرة عن الموضوع سزاریا ايفورا سزاريا ايفورا في عام 2008 معلومات عامة البلد مورنا، كولاديرا الولادة 27 من شهر أغسطس 1941 مكان الولادة منديلو، الرأس الأخضر الوفاة 17 من شهر ديسمبر 2011 (العمر 70) مكان الوفاة ساو فيسنتي، الرأس الأخضر المهنة مُطربة سنوات النشاط 1957–2011 تعديل طالع توثيق القالب ولدت سزاریا ايفورا في 27 من شهر أغسطس 1941 وتوفت في 14 من شهر كانون الأول 2011، وكانت مُطربة شعبية تُلقب بذات الرأس الأخضر،ولُقبت ب "بيرفوت ديفا" لأداء العروض بدون حذاء،[1] وكانت تُعرف أيضًا باسم "ملكة مورنا".[2] محتويات [أخف] 1 الحياة والمهنة 2 مجموعة الأسطوانات 2.1 ألبومات الاستوديو 2.2 أسماء ألبوماتها 2.3 أشرطة الفيديو والموسيقى 3 وصلات خارجية الحياة والمهنة[عدل] ولدت "سيز" (كما كانت معرُوفة بين الأصدقاء) في 27 آب 1941 في منديلو، ساو فيسنتي بالرأس الأخضر. عندما كانت في السابعة من عُمرها، توفى والدها (الذي كان موسيقيًا لبعض الوقت [3] )، وعندما بلغت من العمر العشر سنوات، وُضعت في دار للأيتام، حيثُ من الصعب على والدتها تربية جميع الأطفال الستة. وفي سن ال 16، اقنعها صديقها للغناء في حانة على البحارة.[2] في الستينيات، بدأت سزاريا الغناء على السفن السياحية البرتغالية التي تتوقف عند منديلو، وكذلك على الراديو المحلي.إلا أنه في عام 1985 قام المُغني "بنا" من الرأس الأخضر بدعوتها، فذهبت للقيام بأداء في البرتغال. و قام المُنتج "خوسيه دا سيلفا" بإكتشافها في لشبونة ، ودعت للتسجيل في باريس.[4] وجاء نجاح إيفورا الدولي فقط في عام 1988 مع صدور أول ألبوم لها "La Diva Aux Pieds Nus"، الذي سُجٍل في فرنسا.[2] بيع لها عام 1992 من ألبوم "ملكة جمال Perfumado" أكثر من 300،000 نسخة في جميع أنحاء العالم، وشمل واحدة من أغانيها الأكثر شهرة، "Sodade".[5] جلب ألبوم سيزاريا لعام 1995 نجاحها الدولي الأوسع وترشيحه الأول لجائزة جرامي.[2] في عام 1997، فاز ألبومها "KORA" بجميع جوائز المُوسيقى الأفريقية في ثلاث فئات: "أفضل فنان في غرب أفريقيا"، "أفضل ألبوم" و "استحقاق لجنة التحكيم".[6] وفي عام 2003، مُنح ألبومها "فوس دي عمر" أو "Voz d'Amor" جائزة جرامي في فئة موسيقى العالم.[2] في عام 2010، قامت إيفورا بسلسلة من الحفلات المُوسيقية، وكانت آخرها في لشبونة يوم 8 مايو. بعد يومين من إصابتها بأزمة قلبية، حيثُ اجريت لها عملية جراحية في مستشفى في باريس. وفي صباح يوم 11 مايو 2010 اقلعت عن التهوية الرئوية الاصطناعية، ويوم 16 مايو خرجت من وحدة العناية المُركزة، ونُقلت إلى العيادة لمزيد من العلاج. ففي أواخر سبتمبر 2011، أعلن وكيل إيفورا أنها تُنهي حياتها المهنية بسبب سوء حالتها الصحية.[7] في 17 ديسمبر 2011، توفت إيفورا في ساو فيسينتي، الرأس الأخضر، في السبعين من عُمرها، من فشل في الجهاز التنفسي وارتفاع ضغط الدم.[8] وذكرت صحيفة إسبانية أنه قبل 48 ساعة من وفاتها، كانت لا تزال تلقي الناس - وتُدخن - في منزلها في منديلو، فدائما لها شعبية ومحبوبة لذلك أبوابها مفتوحة للجميع.[9]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق